“القلة لا تدعو للقلق لكن عدم المساواة يسبب قلقا شديدا، الفقر لا يثير الخوف بيد أن عدم الاطمئنان أمر كريه.”
إن جوهر مفهوم التقاسم يتمسك بالفكر التنموي محوره الشعب، ويجسد متطلبات التحقيق التدريجي للرخاء المشترك. فيعتبر التطلع الرئيسي لشعب بلدنا منذ زمان بعيد. قال كونفشيوس :”القلة لا تدعو للقلق لكن عدم المساواة يسبب قلقا شديدا، الفقر لا يثير الخوف بيد أن عدم الاطمئنان أمر كريه.” ومن جانبه قال مونفشيوس :”يجب حسن المعاملة مع كل المسنين وإتقان الرعاية لكل الأطفال.”(( الطقوس)) ترسم بصورة ملحوظة وعلى نحو حيوي أشكال مجتمع “حياة رغيدة” ومجتمع ” وئام وانسجام”.